أحدهم يكتبُ الشّعرَ والآخرُ يرسمُ البدنَ...
يروون قصصهم على جدرانِ وسامهم وفخرهم،
وينظرونَ سجاناً مرتعباً يدمى من سياط الكلمة.
قلبي معكم، بغير معرفة، أينما كنتم!
أقترحُ تثبيتَ الموضوع حتّى خروجهم من السّجن أجمعين،
فهذا أقلّ ما يُمكننا فعله من أجلِهم!
مجرّد اقتراح.
سلام.
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|