العمر الكم
عم اكتب و انا خجلان اني اكتب، عم اكتب بنفس الحروف يللي كتب فيها استاذي و معلمي
من اكتر من اسبوع و انا مكهرب
من اكتر من اسبوع ما حلقت دقني، مع اني متعود اني احلقها يوميا
هلأ بس عرفت شو صاير
كنت متوقع شي زلزلال كبير
بس ما كنت متوقع انو ما نقدر نقيسو
شو بدو الواحد يقول
ارتاح
ارتاح من صلبنا الو كل يوم
شو بقدر احكي ؟
رح اقتبس منو بتصرف
"لما كنت صغير كان شعري كثيف، بس هر نص شعري لما شفت السادات عم يصافح مناحم بيغين بمقر الكينيست باسرائيل، و هر نص الباقي لما شفت ياسر عرفات عم يصافح اسحق رابين باوسلو، و هر نص الباقي لما شفت الملك حسين عم يصافح اسحق رابين و يعقد معو اتفاق طابا، و اليوم، باقي براسي عدد قليل من الشعرات، على عدد الزعماء و القادة العرب يللي لسا ما عقدوا الصلح مع اسرائيل، بحافظ عليهم و بداريهم، لحين ما يجي دورهم و يهروا"
"لما كنت صغير، كان شيخ الكتاب يضربني لحتى احفظ، و لما كبرت صار الشرطي يضربني حتى انسى"
بدأت وحيداً، وانتهيت وحيداً كتبت كإنسان جريح وليس كصاحب تيار أو مدرسة
يمكن حس باقتراب موعد رحيلو عنا، فحب يسجل لحظة امتنان و وفاء لرفقاء دربو من كتاب و ادباء و شعراء يللي سبقوه بالرحيل، و كان عم ينزل مجموعة مقالات عنهم بجريدة تشرين، نسيان شو كان اسم الزاوية
ارجو ان نلتقي في الليمبو
لن ننساك ابدا
عندما تتأجج نار التحششيش .. تنأى الحشائش بالحشيش الحشحشش ..
وحشيشة التحشيش .. عمر أحشش ..
حش الحشائش في حشيش محشش ..
حشاش يا أخا الحشيش ..
حشش على تحشيش محششنا القديم ..
سوريا الله حاميا
jesus i trust in you
آخر تعديل krimbow يوم 03/04/2006 في 17:44.
|