بـِ عَدسة الزميل " أبو توني "
في الشِـتاء يَصير هذا الليلُ وَرقة ً سَـوداء وَ خلفها رِجالٌ كَثيرونَ جدا ً
كَثيرونَ بـِ عَدَدِ تِلكَ الخطواتِ التي تـَنتهي إلى بيوتِ القـش
فِي الشِـتاء .. الرِجالُ يَثقونَ بـِ الأوراق ,.
فِي الشـِتاء نـَلتـَحِفُ الأحزن يا صاحِبي القـُرصان
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "