[فاوست]

ما بعرف ليش بس أنا هالموضوع ما اقتنعت فيه .... لأنو بتكوين المعارضة السورية ما بتشكل الطائفية منها ألا شئ جزئي كتير وهالشي بينطبق على عدد كبير من المعارضين السوريين العلويين
و بالطرف التاني ما منشوف أنو الموالاة هي عباراة عن الطائفة العلوية فقط ... وماني شايف أنو الطائفة العلوية مستفادة من حكم الدكتور بشار ( الي هو أبعد رجل بسوريا عن الطائفية ) و يمكن هو ما بيعرف شو العلوي و شو السني
أنا بعتقد طرح الموضوع بهالتعميم هادا مبالغ فيه ..

الموالي الطائفي تماماً نهايته متل المعارض الطائفي لأنو التنين هدفهم شخص طائفة مو وطن ولا قضية

صديقي صياد أنا ماعممت لتقول أنو طرح الموضوع بالتعميم هاد مبالغ فيه
انا بظن اني كتبت كلمة "بعض"

وكلمة بعض تنفي التعميم بشكل مطلق
كمان أنا ما قصدت طائقة بحد ذاتها،أنا قلت الأقليات يلي انا بنتمي أرثياً لأحدها يعني لاحظنا كتير بالمنتدى أنو بعض الشباب أعترفوا بسلبيات النظام لكن قالوا أنو النظام هو الحامي للبلد وأنو البديل رح يقضي على الأقليات وهنن بيقصدو الأقليات الدينية يلي ممكن تكون مسيحية علوية وغيرها

طبعاً موضوع المعارضة كمان انا شفت أنو البعض من المعارضين وهنن قلة كما ذكرت أنت بيعارضوا بسبب طائفي
وانا وسبق ووكتبت موضوع عن هذا الشي بالمنتدى يعني في بعض لمعارضين وهنن قلة باكد على هل كلمة كانوا مؤيدين للدكتاتورية العراقية المتمثلة بصدام حسين ويلي ما بتختلف عن الديكتاتورية يلي بعارضوها غير انها مو من طائفتن فيعني ما بعرف كيف البعض منن كان يحكي بالديمقراطية وهنن أتباع لصدام حسين النسخة الأخرى للديكتاتورية البعثية في المنطقة
حالياً بتشوف بعض المعارضين يلي مع السعودية ويلي هي سيئة جداً أيضاً حتى مثلاً بموضوع المرأة وحريتها سوريا أفضل بألف مرة،يعني تخيل بعيد الحب الماضي السعودية منعت الورود الحمر بسبب أنها تغري شوف التفاهة على الرغم من هيك في معارضين بيراهنوا على السعودية ودورها في تغيير النظام مع انو النظام السعودي قد يكون أسوأ من النظام السوري طبعاً برد بكرر وللمرة الثانية أنو هاد ينطبق على قلة

بالنسبة للموالاة في كتير بوالي فقط لانن من طائقة معينة وانت بتعرف هادا الشي أكيد،في عالم بشوفو انو وجود الرئيس الحالي هو حامي للطائفة مع انن كطائفة غير مستفيدين بشكل عام غير قلة منن،أنا مثلاً كتير عالم بطلت تحكي معي من طائفتي الأرثية(بكوني لا أعترف بالدين والطائفة لهيك عم قول أرثياً يعني يلي ورثتها عن أبي)
كمان في بعض الأقليات الاخى مثلاً مثل المسيحيين يلي وضعهن جيد بسوريا منذ تاريخ سوريا،على الرغم من خيك في بعضهن بظن انو الحكم الحالي حامي لإلن والامر ينطبق على بعض الأقليات الأخرى

هذا واقع وموجود وطبيعي في ظل نظام ديكتاتوري حين لا يفكر أحدهم بالإنتماء الوطني وحين يطغى الإنتماء العائلي والقبلي والعشائري والطائفي على الإنتماء الوطني

لي عودة