أما أنا سأبحث عن مسبحة و كرسي عتيق .....
لأعود كما كنت
حاجبا قديما على باب الحزن
ما دامت كل الكتب و الدساتير و الأديان
تؤكد أنني لن أموت
إلا جائعا أوسجينا
الحصار
الفرح ليس مهنتي
محمد الماغوط (( أب شام ))
*** لنصير مزبلة و بدون تاريخ ***
"محمد الماغوط "
حطم سيفك , تناول فأسك , و اتبعني و ازرع السلام و المحبة في كبد الأرض
"رسالة الرب بعل إلى شعبه السوري "
عالوعد يا كمون
أخوية ... أبو وليام على طول الدرب
|