اقتباس:
كاتب النص الأصلي : شامي للنخاع
مسا الخير.......يحرء ديبك يا محارب لك بل الشام ومئت؟؟؟؟
لك بيكفي توئف عا بردنة....وتجيك نسمة هوا ربانية بترد الروح
تعا شوف مئسات التكيف عنا........اي اي دخيل ربك يا شام
|
وعناااااااااا
"ذلك السخاء العشقي الذي تشعر بعده بفاجعة اليتم الأول
لأنك تعي أن لا امرأة بعدها ستحبك بذلك الحجم وبتلك الطريقة
فهي تشكلك بحيث لن تعود تصلح لامرأة عداها"
... تلك انا وهكذا احببتك...
|