اقتباس:
كاتب النص الأصلي : yass
أنا شخصيا مابؤمن بالاعدام
أنا لافت انتباهي تنفيذ أحكام الاعدام و تسويقها اعلاميا خلال هالسنتين الأخيرات
من التسعين لهلأ كانت الاعدامات قليلة جدا و تتنفذ بالسجن...هلأ في تسويق و اعلام و اعلان
يعني اذا الخبر عن واحد فعس جاجة و هو راجع أناريه بالسيارة بتشوف التعليقات و تلاقي نطو الكل و طالبو باعدامو...
لاحظت انو مافي حدا ما عندو بالموبايل مقاطع اعدام و رجم و ذبح..الخ. و فرحان بيفرجيك اياهون. يعني و عم احكيلك على ناس جامعيين و متعلمين, لا عتبك عالجاهل
|
الزميل العزيز
تحياتي الحارة
أولاً أنا مع إعدام كل من تثبت إدانته:فبأي حق منحه لنفسه أن يحرمك من حياتك و بأي سلطان و أي اختلاف عنصري وأي.....طالما أنه إنسان مثلك مثله لا يختلف عنك (فيزيولوجياً على الأقل!!).
ثانياً أنا سمعت عن اعدامات حدثت قبل هذا الوقت و أذكر مثلاً المرأة التي قتلت بنت زوجها بالنمل و العسل :أعدمت في ساحة عامة!! و توجد حالات في القانون السوري تبيح الإعدام العلني كالجريمة الإجتماعية
المنكرة(مثل هذه القاتلة).
ثالثاً أنا استغرب موقفك حول قضية التعليقات الإلكترونية فهي لا تمثل رأياً مجتمعياً أو سياساً أو حتى دينياًو بحث (سيكولوجية المبحرين-مستخدمي الأنترنت) هو موضوع كبير جداً لا يتسع المجال هنا للخوض فيه.
رابعاً كلامك صحيح عن الجوالات و لكني لا أعتقد أيضاً أنه يعكس المنحى العنفي للمجتمع بل هو سلوك-طفرة رافق طفرة الجوال و توفر الميديا الإلكترونية بالإضافة إلى عامل التميز و الإختلاف الذي (يجب) أن يحمله العربي حتى في جواله!!
خامساً أشكرك جزيل الشكر و تقبل تحياتي القلبية...