هي صدر القرار العتيد , و كما قال الشاعر ويخرج المولود صمتا أعورا بربع الثمن
فصلوا القرار على مقاس اسرائيل وكل شي يدها ياه حطوا بالقرار, ورغم هيك وجهت اسرائيل صفعة لكل العرب الحريصين على مصالحها اكتر من مصالح شعوبن, ورفض اولمرت القرار علنا وقرر متابعة الحرب
طيب يفرجينا هلق سيادة الوزير شو رح يعمل, ايمتى رح يفرجينا ظهرو وهو عم يدور على بدائل أخرى؟؟
|