فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض
أخي الكريم مشكور على طرح الموضوع
بعد عمر و تتبع لأكثر المسلسلات الرمضانية من سورية و مصرية سابقاُ
أقول لن أنسى مسلسل الشيخ الرئيس أبن سينا لمحود ياسين
كذلك العبابيد زنوبيا
و صلاح الدين
و القائمة تطول
و لو حققنا في من هم خلف الأفلام و المسلسلات الأمريكية و الغربية لوجدنا أنهم أصحاب أنتماء فكري و توجهات فكرية لها مدارسها في بلادهم
و هناك خطط مدروسة و موجهة الى المشاهد المراد أو المستهدف
فمثلاً : أرى أن الغرب لديه كم هائل من الأفلام و المسلسلات الخاصة بالأطفال و المراهقين
فهذا الأهتمام بالنشئ الجديد لديهم من يمول العمل الباهظ التكاليف و أنتقاء الممثلين من الأطفال الموهوبين و ترى الطفل يمثل و كأنه ولد ليكون ممثل بل نجم من الدرجة الأولى
أعتقد و الله أعلم أن هناك جمعيات و منظمات تقوم على منهجت تلك الأعمال و تنظمها في كل المجالات الثقافية و الأعلامية و الأعلانية و التسويق
أخي الكريم أن العشوائية التي نعيشها اليوم لن تدوم و كما قلت في موضوع أخر البركة في الشباب الطيبة
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }