يسلمو أخي أبو ريتا على الخبر
لكن هذا لا يكفي فلمطلوب وضع خطط و برامج بديلة تحسن من وضع التعليم و التوجيه الصحيح للشباب
هناك الكثير من الدول كانت تعاني من الجريمة و المشاكل المثيلة لمشاكلنا الحالية فوضعت برامج توجيهية ممنهجة و نجحت في القضاء على الجريمة
العقاب لا يكفي بل يجب البحث عن البديل من أجل تحويل الشباب الى الطريق الصحيح
أذكر أني قرأت تعليق لأحد الأخوى قال
كل كم يوم نرى شخص معلق عند ساعة حلب ألا أنهم لا يعتبرو
في نهاية المطاف مالذي يدعو الشاب الى أرتكاب الجريمة
اليأس من تحقيق أحلام المستقبل بالطريقة الصحيحة
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|