من وحي موضوع الأخ ياس تذكرت حالتان سوريتان بامتياز الأولى شاب سوري بمقتبل العمر وضعه يشبه وضع الطفلة من حيث تحريك أدواته بفمه فقط ولكن حالته أسوء فهو لايستطيع مبارحة سريره مربوط بعدة أجهزة ولكن هذا لم يمنعه من الاجتهاد والتعلم حتى أصبح مبرمج كمبيوتر ومصصم برامج بامتياز وقد ساعده أحد أصدقائه باختراع فأرة كمبيوتر تحرك بواسطة الفم الحالة الثانية فتاة سورية 17 عاما عندما أصيبت بحادث شنيع أدى للشل أطرافها السفلية حالفها الحظ أن شقيقها كان يدرس في ألمانيا فساعدها لتتابع دراستها وهي اليوم معيدة في أحد الجامعات الألمانية على كرسي متحرك تعتمد على نفسها بالكامل تركب سيارتها الخاصة بالمعوقين تعطي محاضراتها تتسوق تتنزه ...........الشعب السوري محب للحياة بدو دفشة صغيرة بس
|