هاي النقطة الثانوية اللي بقدر احكي فيها ، كلمة سورية بتدخلنا بمتاهات كتير ببينما كلمة سوريا بتثبت انو مجرد اسم ليس له احتمال آخر إلا احتمال سورياً .. مثلاً متل جملة "سيبقى الجولان سورياً" وأظنها واضحة كفاية لكن كلمة سورية بتدخلنا بعشرات الاحتمالات والمتاهات وتزبط كاسم وك صفة و ك فعل و ك تأنيث لاسم ما ... الخ
* امير ما رح رد عليك لانه رد جيمي كان كافي بالشرح التبسيطي ..
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : رجل من ورق
بالمدرسة لما الالف الممدودة والمقصورة كانوا يصرعونا بايطاليا لزم تصير ايطالية او تركية او فرنسة
|
يمكن ما فهمت عليك زيادة ... قصدك الألفة الممدودة والتاء المربوطة ..
مع اني ما بتذكر تماماً هالتفصيل ... بس يمكن قصدك انو الاسماء الاعجمية متل تركيا وايطاليا وفرنسا .. يصيرو بالتاء المربوطة لأعجميتهن ؟
طيب ما هيك عجّمو سوريا بإضافة التاء المربوطة .. أظنها غير مقنعة بالمرة ازا كانت هي الوسيلة .. بالعكس غلط كبير كان ..
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Nay
سوريا هوي الاسم الاصلي اللي كان متعارف عليه قبل حكم البعث.. بعدين تم تسمية سوريا الجمهورية العربية السورية وبذلك تم تحويل الاسم الى سورية..
مشان هيك في انطباع انو اللي بيستخدم اسم سوريا مو معترف بتسمية الجمهورية العربية السورية ومو معترف بتبعات هيدي التسمية
|
كمان منطقية .... لكن لما تم إطلاق كلمة السوريّة فهنن اضطرو لهالشي على اعتبار انو الجمهورية مؤنث والعربية مؤنث بالتالي سوريا لازم تتأنث ، فيني قول الجمهورية السورية ... والأرض السورية .. لكن بنفس الوقت مافيني قول شعب سوري
ة أو جبل سوري
ة ... أو أو أو الخ ..
+
يمكن بيقصدو فيها اللي مو معترف بتسمية سورية .. غير معترف بتسمية الحزب واللي هوي من اساسات اي حزب الاسم .. بالتالي غير معترف بالحزب أو لا يؤمن به
كمان انها معقولة .. لكن بنفس الوقت حركة غبية جداً بتأنيث اسم وقت الضرورة والاستمرار بتأنيثه حتى بالرجوع لصيغة المذكر !