يعني برأي ايقاع الحياة كلما تسارع كلما سلب منك قدرتك على التواصل مع الآخرين بعد ست ساعات عمل ومماحكة مع الناس ما بيضل عندك القدرة تتصل بحدا لانو بتكون بس بدك تصل ع البيت وتقعد بهدوء لحالك بس إذا نظرت مليا للناس يلي عم تشتغل بتلاحظ إنو الطباع الشرقية بالعمل ما زالت سائدة يعني منكون صداقات داخل العمل ومنساعد رفقاتنا ومنتآمر علي ما منحبن يعني لسا طباعنا بخير.
وإذا بتنتبه على الناس الماعندن شي خصوصا إنو جايين على موسم عطلة صيفية وطلاب الجامعة رح ينتشرو من بعدا على الشوارع والنوادي وبشكل مجموعات بتتأكد إنو لسانا متل ما نحنا ولكن الانسان العامل ما ضل عندو الوقت يحط كرسي قدام باب البيت ويقعد يسلم على الرايح والجاية.
بالنسبة لموضوع السماعات صدقني نعمة خصوصا لما بتكون طالع بشي وسيلة نقل ومفروض عليك تسمع على مزاج الشوفيير وبدرجة الضجيج يلي بخترلك ياها.
لو كان نبيٌّ مصابًا بالبَرَص، بُعِثَ إلى قوم من البُرْص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطًا من شروط الإيمان بالله.
.
.
.
عندما أصر على أن أجعلك شبيها بي، فأنا في الواقع أصر على أن ألغيك.
|