اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
سـؤالٌ طالما راودني مُذ كنتُ صَغيرا
هل الدين غاية أم وسـيلة ؟ أم الاثنين معا ً ؟
وَ إذا كانَ غاية فلماذا ؟
وَ إذا كانَ وسيلة أيضا ً لماذا ؟
وَ إذا كانَ الاثنين معا ً كيف ؟
الدين مُعاملة كما يُقال وَ حثَ الدين على مَكارم الأخلاق أي" وسـيلة " لتنظيم حياة الناس فيما بيبنهم
فكيفَ يتحول إلى غاية ؟
وَ هل تحوله ُ إلى غاية يُفقدهُ أو يُفرغه مِن معناه الحقيقي
أصبحَ " بعض " رجال الدين مُجرد مَظهر خارجي
" ثوب أنيق وَ لحية كَثة غير مُهذبة وَ أخلاق سَـيئة للغاية "
يسـتمتعونَ بـِ إذلال الناس باسم ِ الدين وَ أصبح الدين مُجرد مُمارسـات ميكانيكية
تؤدى بـِ شكل ٍ آلي دون مَضمون ٍ حَقيقي أو روحي !.
أرجوكم ساعِدوني
|
هو غاية وجودنا لعبادة الله الذي سهل لنا كل شئ وجعل لنا السبل كلها لتسهيل حياتنا, ولكن هنا يكمن السر, إذا اتعنا المطلوب منا لتحقيق الغاية كما أسلفنا أصبح الوسيلة المثلى للرقي بالإنسان وبالمجتمع.
سبحان الله, الحمد لله, لا اله إلا الله والله أكبر
سبحان الله عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه و مداد كلماته
سبحانك اللهم إني كنت من الظالمين
|