عرض مشاركة واحدة
قديم 28/05/2009   #29
شب و شيخ الشباب مجنون يحكي وعاقل يسمع
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ مجنون يحكي وعاقل يسمع
مجنون يحكي وعاقل يسمع is offline
 
نورنا ب:
Aug 2008
المطرح:
وين يعني مبيني العصفورية
مشاركات:
732

افتراضي شو هالإغراء


لما كانت كل دول الجامعة العربية بإمكان أنو نغير تسميتها ونسميها العصفوريات وللتمييز منقول :عصفورية 1 ، وعصفورية 2 ... وهكذا حتى العصفورية 22 وبانتظار عصفورية 23 كوني شايف اليمن رح ترجع يمنين بوجود زعماء هالعصفوريات
حاصله بالعصفورية رقم (س) بين مانتفق على الأرقام اللي أنا موجود فيها كتير أحيانا أنا المجنون اللي بحضر أفلام كرتون وبصدق أنو الشجرة بتحكي , والحمار بيفكر , والشيطان بيلعب كولف وبيصير شيخ كمان, بس في شغلات ما بتدخل بعقلي,
هلق بدكون تقولولي أي عقل , يا سادة يا كرام حتى المجنون في عقل ولو كان أحيانا صفر بس الصفر علامة ما فيك تقول أن الصفر ولا شي
حاصله منشان ما نطلع برات الموضوع في؟؟؟!!! مشهد ما بعرف إذا موجود بباقي العصفوريات , إذا طلعت بشي درج بناية بيلفت نظرك منظر قمة الرومانس وما بيحلم مواطب لا بسويسرا ولا بنيكا راغوا يشوفو بوطنو وهو انتشار الأحذية الرجالية أمام أبواب الشقق , يعني بتطلع بتلاقي حالك محاط بالأحذية والصرامي والكزم (الجزم) من كل حدب وصوب , وما في عندي معلومات شو أصل هالقصة ومنين جايي وهل إلها علاقة بالتحريم والتحليل , والأنس والجن وبعد تفكير عصفوراتي ( نسبة للعصفورية) عميق جدا أي جدا عميقاً فات الحيط فيني وما وصلت لنتيجة ...... هيك تلات أربع سنين ...... مافييييييييييييييي أمل
ومن كام يوم وأنا طالع زيارة لأحد الأصدقاء بشقق للعائلات ... أي نعم ما بيصير واحد أعزب يسكن ببناء في عائلات بنوب ..أبصر شو بيصير ؟؟؟؟؟؟؟؟
هيك وإذ وجهاً لوجه الإلهام أي الإلهام أجا بوجهي تماماً على نفس الدرج بس أنا طالع وهوي نازل, وطلع على ما يبدو اللغز ألو علاقة بالمرأة أي المرأة بالألف المهموزة مو بالقاف يعنيى , شفتو شو نفع القاف , وبعد ما قلّي الإلهام أنو هيك رح تظط معك
الفرق كتير كبير بين المرقة والمرأة
وبم أنو كلشي نطيف
وإذا تأخرنا عن الشغل يالطيف
بعدين منكفي ومنحل اللغز ولا يهمكون
واللي بدو شي حذاء بس يقلّي شو نوعو ولونو ونمرة أجرو بكرا بأمنلو و1احد وأنا نازل عالدرج وللشباب حصراً وهاي الحصراً إلها علاقة بمفتاح الحل ... لك لا حل اللغز مو حل القضية ,قال حل القضية قال شو بدكون يانا نصير بلا قضية

أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.02957 seconds with 11 queries