اقتباس:
كاتب النص الأصلي : جاد81
نزوة شرقية
تحت رحمة النعاس
عيناي
تصبحين على خير
جاد
|
إذاً لنترك الأشياء مصادفة
لصباحات أقل نعاساً
أو مساءات أكثر دفئاً
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|