اقتباس:
كاتب النص الأصلي : جـدل
إذاً لنترك الأشياء مصادفة
لصباحات أقل نعاساً
أو مساءات أكثر دفئاً
|
مساء ُ الإختضان العتيد
يا أنت ِ النضرة الملتهبة
جمرة الروح في ركن قصي من الوقت
يستجدي أنفاس أنثى
مساء الدفء و بريق العيون
جاد
انظري خيط الدم ِ القاني على الأرض ، هنا مرَّ ، هنا انفقأت تحت خطى الجند عيون الماء و استلقت على التربة قامات السنابل