شعب العراق أكبر و أعظم من أن توصفه الكلمات و مهما تحدثنا عن جوده لن ننصفه
إلا أن الأمم تكالبت عليه
و هنا جاء دور المارقين
ولكن لا يدركون أنهم سيكونون في مزابل التاريخ
قبلهم مر المارون و كنسهم الكناسون
لم يعتبرو من التاريخ
ولكن لكل جواد كبوة
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|