الظل والضوء كانا دوما واحة امان الطفولة بالنسبة اليه...في الضوء تتبدد الكوابيس الليلية والفزاعات التي كانت تداهم احلامه الصغيرة وفي الظل كان يجد الحضن الدافئ اثناء سيره المتعرج في عز الظهيرة عائدا من السوق بعد ان باع آخر مافي جعبته من وردات ليشتري حقيبة مدرسية جديدة
من انا بعد هذا الرحيل الجماعي؟؟
|