انا بشوف إنو في إمكانية واردة جدا حاليا لتوقيع إتفاقية "سلام" بين سوريا وإسرائيل حاليا
فمن يراقب تطور الحراك السياسي داخل سوريا يلاحظ ان الفريق الإقتصادي داخل الحكومة يمتاز بإنه "منفتح" جدا على الفكر الليبرالي وإن كان بشقه الإقتصادي
من إيماني العميق بإن الإقتصاد هو من يحرك السياسة " بمقولة ماركس عن البناء الفوقي والبناء التحتي" أرى أن تلك القيادات في الحكومة الحالية ستكمل مسيرة لبرلة الواقع السوري إلى النهاية ومن تلك المسيرة لا بد أن تلتقي مصالحهم -إن لم تكن وصلت إلى الحد الذي إلتقت فيه- بمصالح الرأسمالية العالمية مما سينعكس على الموقف السياسي من عملية السلام مع الكيان الصهيوني "ممثل الإمبريالية في شرقنا "
تلك رؤية والرؤى تكثر
تحياتي الحارة
ظل جيفارا
فإقتلوني ..وأحرقوني ..بعظامي الفانيات ..ثم مروا برفاتي ..في القبور الدارسات
....................................................إلى روح الحلاج شهيد الحرية
"تمركز رأس المال هو المشكلة ولا حل إلا الإشتراكية ."
|