أخونك ..
وأعلم أني أحبك .. أحبك .. أحبك .. كياناً وعقلاً أحبك ..
وإن شئت آمنت علناً وسراً بأنك امرأة خالده وأنيّ عبدك ..
وكنت أخونك .. بلا لذةٍ .. بلا نشوةٍ ..
لأنيّ ملكك .. أخونك حقداً عليك ..
وأدري بأني أخادع نفسي فأبكي عليك ..
أخونك خوفاً عليك ومنك .. وكلي يقيناً بأني إليك ..
حياتي .. كذلك خنتك
.. ومازال عقلي الصغير يخونك
.. بقلب ملاه الغرور أخونك ..
وأفخر بين الرجال بنصر جديد على غانية ..
وأرجع أندب حظي الفقير ..
بأني استضفت عشيقاً بدالك ..
بأني رضيت بحضنٍ بدالك ..
وأرجع أبكي كشيخ كبير ..
بكى من طعن وهن الزمان .. وصار وحيداً ..
مثلي وحيداً ذليلاً أمامك ..
وأنت برأفة وحش عظيم تقولين ماذا بدالك ..
بدالي بأني أخونك .. وأقسم بالله أني أحبك .. أحبك .. أحبك .. وأعشق حتى خيالك ..
هالجملة كتير حبيتا وسرقتا من واحد أسمو عمر الجراح ما بعرفو بس هوي كاتبا ... بمنتدى