اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sona78
والأمر الثاني هو مستنقع الدم الذي أسقطت فيه بغداد، برعاية الديموقراطية الأميركية. يقول المفكر السوري: بين النموذجين الأميركيين الوحيدين المحاذيين لدمشق، صار السوريون مجمعين على «الاستقرار»، هم مَن نسجوا في عمق وجدانهم ذاكرة جماعية نافرة للدم، ورافضة للاحكم. فصمد النظام أكثر، بفضل جورج بوش.
|
هي النقطة الأهم برأيي
ما بظن في معارض سوري ( عندو شيء من الوطنية ) ممكن يفضل الحكم الأمريكي على حكم الرئيس بشار الأسد
مهما كانت سلبية الأخير