اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ابو ريتا
كي لا ننسى :
اغتيال طاقات عسكرية بارزة لا يمكن أن يفكر في اغتيالها إلا العدو
الصهيوني وتصعيد هذا اللون من الجريمة إلى حد اقتراف جريمة القتل
الجماعي البشعة التي شهدتها مدرسة المدفعية في حلب .
كي لا ننسى :مجزرة مجمع الأذبكية بدمشق .
كي لا ننسى :تفخيخ الباصات التي تنقل طلاب الضباط في اجازتهم القصيرة يومي
الخميس والجمعة في مدينة حمص .
كي لا ننسى :
تفجير باصات ابناء وبنات الشهداء في دمشق أثناء عودتهم إلى أهاليهم
في بعض قرى حمص و الساحل السوري .
كي لا ننسى :
كل هالوقائع الي عم اكتبها وغيرها كتير .... اجت بفترة زمنية سابقة
للأحداث الي كاتبها السيد الشاعر فلورنس غزلان ... والشئ الي مكتوب
بالموضوع الي منزلوّ حضرتك ... اجى نتيجة الأحداث الدامية الي ارتكبتها
جماعات معينة مدعومة ( وكلنا منعرف هالشي ) من بعض الأنظمة العربية
بفترة كانت سوريا أحوج ما تكون للهدوء الداخلي .... والكل بيتذكر هالشغلة
|
أولا كل الجرائم اللي عددتها حضرتك لايمكن تكون مبرر على ارتكاب جرائم ابادة جماعية بحق الشعب والا لو كانت مبررة متل ما عم تحاول تقول ما كانو دفنوا كل ضحاياها بمقابر جماعية و طمسوا حقيقتها عن الشعب و صار الحديث عنها من اكبر الممنوعات بسوريا
بعدين اذا بتتذكر هديك الفترة وحسب ادعاءات النظام نفسو انن مسكوا 99 بالمية من اللي قتلوا ضباط وفجروا باصات و كانوا يعرضون على التلفزيون و بعدين يعدمون
بتتذكر شي عرضوا لقاء مع رفعت الاسد بطل موقعة سجن تدمر و بعدها اعدموا؟؟!!
بتتذكر شي عملوا لقاء مع هاشم معلا اللي بصباحية يوم العيد سنة 1981 عمل كمين هو وقواتو الخاصة للناس اللي رايحين يزوروا القبور بحلب و قتل 80 بني ادم سوري ؟؟!!!
بتتذكر عملوا شي مرة لقاء مع مصطفى طلاس , اللي اعترف بمقابلة صحفية مع صحيفة المانية انو كان يوقع على قرارات اعدام 150 معتقل اسبوعيا بفترة الثمانينات؟؟؟!!
تانيا فلورانس غزلان هو كاتبة ومو شاعر ولا سيد بس بعذرك بهي لانو هي ما بينشرولها مقالات بسيريا نيور ولا بشام برس فمعك حق ما تعرفها
تالتا هي مجزرة سجن صيدنايا جديدة خلنج و مافي حدا فجر ولا قتل ولا شي , الناس اللي عم تموت تحت التعذيب و الناس اللي تنقتل لانتماءات عرقية بالجيش هدول شو كمان مبر قتلن عندك؟؟