عرض مشاركة واحدة
قديم 12/04/2009   #7
شب و شيخ الشباب مجنون يحكي وعاقل يسمع
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ مجنون يحكي وعاقل يسمع
مجنون يحكي وعاقل يسمع is offline
 
نورنا ب:
Aug 2008
المطرح:
وين يعني مبيني العصفورية
مشاركات:
732

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : mhsen77 عرض المشاركة

ا (( الدين هو علاقة الانسان بربه ))

لكن المشكلة في تطبيق نصوص الدين ان لم نقل نصوص بشرية اخرجت باسم الدين

المشكلة اذا مشكلة تسلط اشخاص باسم الدين وليس بالدين
أظن هذا رأيك الشخصي ولا يوافقك عليه معظم المسلمين , إذ أن الدين بالنسبة لهم أسلوب حياة أيضا , ويتدخل ليس بطريقة حياتك ولبسك , واستخدامك للمسواك ودخولك إلى الحمام بشكل يختلف عن الدخول إلى مكان آخر
ويجبرك على إلقاء التحية بطريقة معينة و.......وووووو... الخفالدين لدى البعض ليس علاقة خالق بمخلوقه
ومع ذلك أعتقد بأننا خرجنا عن الموضوع
حتى لا نبتعد عن الموضوع والذي هو دور الدين في الحفاظ على أنظمة الإسبداد , سأحاول أن أبدي رأيي على دور الدين الإسلامي أو استخدام السلطات القمعية للدين للحفاظ على أماكنها ومصالها وما حصل لدينا شبيه بدور الدين المسيحي في أورب
منذ اجتمع العرب المسلمين في ثقيفة بني ساعدة للإتفاق على تسيير أمور المسلمين أو دولة الإسلام بدأ ذلك الدور وأرسل الله إثنين من الجن ليقتلا الصحابي الجليل سعد بن عبادة عقابا له لأنه بال واقفاً وانتهى مقتولا على أرض الشام ولم يشفع له دوره في حماية المسلمين الأوائل بما فيهم رسول الله وكل صحابته الأوائل مرورا بمقتل عثمان بن عفان وحرب الجمل والإنتقال إلى حرب صفين بين علي بن أبي طالب ومعاوية ولا ننسى الأحاديث المختلقة بأولوية الأمويين بالحكم وشتم علي بن أبي طالب عشرات السنين على منابر المساجد جميعا شاء من شاء وأبى من أبى حتى وصول العباسيين إلى السلطة وظهور الحاديث بأولويته وأحقيتهم بالحكم أو بالخلافة ويستمر ذلك إلى الإحتلال التركي حيث حكمنا العثمانيون من عام 1516 وحتى نهاية الحرب العالمية الأولى باسم الخلافة الإسلامية وما يزال اامة المساجد يحقنون أفيونهم في نفوس الشعوب للحفاظ على مكاسبهم ومكاسب حكامهم من أمير المسلمين المغفور له صدام حسين إلى خليفة المسلمين الحسن الثاني مروراً بأل سعود وعبدالله بن الحسين الهاشمي حيث كنا بأمير واحد للمسلمين إلى إثنين وعشرين خليفة , تدعو لهم مآذن المساجد بالخلود كل جمعة


أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.02920 seconds with 11 queries