وبالنسبة للكتاب المقدس ... فيزعمون أن لغته يونانية ولكننا عندما بحثنا وجدنا أن هناك ثلاث نسخ يونانية
1) 1881 Westcott-Hort New Testament
2) 1550 Stephanus New Testament
3) 1894 Scrivener New Testament
فهل الله أرسل ثلاث نسخ بمفهوم واحد ؟ طبعاً لا
ولكننا عندما نسأل الأخوة المسيحيين نجد .... لا تعليق ويرفضوا تحديد نسخة معينة
وبعد ذلك عندما ذهبنا للترجمات وجدنا أن هناك تسعة عشر ترجمة بالإنجليزية مخالفة لبعضها البعض
ثم ذهبنا للطوائف المسيحية فوجدنا أن الكتاب المقدس لجميع الطوائف المسيحية مخالفة لبعضها البعض
فمثلاً : البروتستانت تؤمن بـ 66 سفراً
والكاثوليك والأرثوذكس يؤمنوا بـ 73 سفراً
وعندما نذهب للأرثوذكس نجد أنهم يحذروا أتباعهم بعدم اتباع نسخ الكاثوليك
مثال لذلك : ما ورد فى
(1كو 3) "لكنه يخلص كما بنار" فيأخذوا "كما بنار" إثبات للمطهر، تعليقات؟!!.
نحن لا نريد أن تكتب تحت كلام ربنا تعليقات فى الكتاب المقدس، يكفينا فقط كلام الكتاب المقدس. هذا خلط فى كلام الله برأيك الخاص. وهذا مالا نقبله.
وهكذا باقي الطوائف
اكتفي بهذا : فكلامي بمصادره المسيحية وليس من محض تفكيري