عرض مشاركة واحدة
قديم 23/10/2009   #83
شب و شيخ الشباب قرصان الأدرياتيك
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ قرصان الأدرياتيك
قرصان الأدرياتيك is offline
 
نورنا ب:
Jan 2008
مشاركات:
1,446

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ياسمين_الشآم عرض المشاركة
وأنت هل تكتب باليسرى أو باليمنى اظن كيفما تكتب أنت بمنتهى الجمال
عدت لبعض مواضيعك السابقة وجدتك الأجمل والأروع
أهلاً بالياسمين... ما أشهى هذا العبير!
أكتبُ باليُمنى فقط! وأشكرُك من قلبي على تعابيرك المشجّعة اللطيفة مثلك يا زهرَ الخلود .

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : raniatina عرض المشاركة
طبعاً عرفت أنك صياداً
ولذلك انتقيت كلماتي في تعليقي السابق لتلائم قرصاناً يقتنص ويصطاد
أما عن الألوان .. في الأدب تكون الألوان الحقيقية بالمحتوى والمغزى وليس بالأشكال أو بمكان وجودها وأنا رأيت في مواضيعك تدفقاً في المحتوى متعدد الجوانب..
قلمك ليس باهتاً أنت تقلل من قيمته كثيراً ألا تخشى من زعله منك؟ إن زعل القلم فسيحرد ولا يطاوعك بعدها
حتى ولو كانت المنشورات لم تتلقى لونك الأول فذلك لا يقلل من قيمة ذخيرتك الحافلة
ولابد أن المشكلة العويصة في سوق النشر تعترض على دخول منافس جديد وقرصان من الطراز الأول!
لكن مع الصبر ( كثير من الصبر) ستجد لك مكاناً تحت شمس النشر
تذكر (غابريل غارثيا ماركيز ).. كان يستدين ثمن الورق الذي يكتب عليه حتى بلغ من العمر عتياً قبل أن تجد كتابته السبيل إلى عيون القراء في كل مكان من العالم وصار هو حلماً!! بعد أن كان مدمناً على الأحلام.
تابع مشوارك القرصني بنفس العزم والهمة وستقتنص آمالك اقتناصاً
مع تحياتي الأخوية
مرحباً برانياتِنا ذات القلم الجميل... والأفكار الخلاقة
إنَّ اللغةَ يا صديقتي عمودُ الأدبِ، والصّورةَ (الشّكل) جسدُه بلا ريب... وإن جاءَت الرّوحُ جميلةً قويّةً وكانَ لها جسدٌ ضعيف، فلا معنى لجمالها وقوّتها في عالمِ الواقع! فإن كانَ المعنى جميلاً مسكوباً في مبنى قبيح صارَ قبيحاً مثله. ولهذا نرى اللغةَ سلطان الأدب بلا منازع. ولستُ أبخس المعاني (الأفكار) حقَّها، فالجسدُ أيضاً بلا روح فراغٌ باطل.
فأمّا عن الألوان وشؤون المنافسة في عالم النّشر فكلامك صحيح لو كان عندي شيء يستحقّ ذلك! ما زلتُ طفلاً في عالم الأدبِ والنّشر، أقتاتُ الحليبَ منتظراً بروزَ أنيابي لأنقضّ على الفريسة الأولى .
ثُمَّ هالني أن تأتي بجَبرييل جارسيا مركيز مثالاً في هذا الصّدد، فإمّا أنتِ أمٌّ ترى في قردِها غزالاً، أو ذات قلبٍ مليء بمشاعر الحبّ والنّبل والعطف تجاه الآخرين، أو أنا أعمى قلبٍ ضرير !
لكِ يا رانياتِنا ورانياتِه (أخوك) شكران على قدر كلامِكِ المنساب كجدول بين حنايا الجبال .

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sona78 عرض المشاركة
وما اكثركم يا قرصان
انها نتائج الاهتمام بالكلمة وكاتبها وتقديرهما
الى الان لم افهم لم معظم المبدعين.. ادباء او غيرهم
لا ينالون التقدير الا عندما يغادرون البلد
او الحياة
واللهِ يا ابنة السّاحل اشتقتُ إليكِ اشتياقَ اللصّ إلى ليلٍ داجٍ أليم ...
لا... كنتُ أعني اشتياقَ الجلادِ إلى يومِ الخميس ...
لا، لا... اعذريني فقد نسيتُ الكلام ومعنى اشتياقي إليكِ مبهمٌ فتروّي علّي أجدُ الطّريق!
اشتقتُ إليكِ اشتياقَ العصفورِ القفصَ الكئيب .
لا... حسناً، سأمزّق هذه الورقة وأكتبُ من جديد...
اشتقتُ إليكِ اشتياق المحلِ أمطارَ الشّتاء، اشتياق الغصنِ دفءَ الرّبيع... وجدتُها... .
وهل تعنين أنّي أنالُ تقديراً بعدَ مغادرتي هذه الفانية؟! نو واي (مع كسرِ الواو)... خليني عايش الله يرضى عليكِ وما بدّي لا مرحى ولا امتياز ولا تقدير...
وينك أنتِ؟ مو حرام عليكِ... لا تعيديها، إيوا .

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Sun Shine Art عرض المشاركة
أمتعتني بكل حرف .....رائعه بكل ما فيها ..
وإن كانَ ختامُها مسكاً فما أحلى الختام!
وجودُك في هذه الصّفحة متعةٌ فريدة، وكلامك القليل غنيٌّ بالـما وراء...
روعتُكِ تطغى على كلّ روعة أو جمال... أهلاً بصنّ الحياة .

Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.04400 seconds with 11 queries