ان رؤية لسورية المستقبل ، لا يجوز أن تنفرد بوضعها فئة لوحدها ، بل يحتاج الأمر الى تكاثف جهود كل الطيف السياسي السوري ، دون اسنثناء ، والفعاليات الاقنصادية الشريفة والقوى الناشطة في المجتنع ، للادلاء بأفكارها ورؤيتها من خلال مؤتمر وطني يتحاور فيه الجميع ، وهذا ما نحن في أمس الحاجة اليه ، بعد أن وصلت البلاد الى ما وصلت اليه وتجاه التهديدات والضغوط التي تريد الشر بالوطن .
هذا ما يأمله الشعب ، ومن المؤلم جدا أن تخيب آماله 0
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|