صباحو
الموضوع جدير بالدراسة والتدقيق , والحقيقة هو من المواضيع التي أترد في الحديث عنها لتشعب الموضوع وسأتكلم عن هذا الموضوع مطولاً في الأدب الساخر , اختراقات يومية , الذي أتحدث فيه عن موضوع الإنتهاكات اليومية للخصوصية
ولكن أستطيع أن أقول لك لكل اختراع أو خدمة تقدمها الحضارة ثمن ,ولكنك كشخص يمكن أن تحصن شخصيتك وخصوصياتك في هذا الجانب , بوضع حدود لاستعمال الهاتف مع الباقين
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|