اقتباس:
كاتب النص الأصلي : باشق مجروح
تحتفل دول العالم الحر وحتى دول العالم (( العاشر )) يوم غد ( 8 آذار - مارس ) بـ عيد المرأة .المرأة الأم و الحبيبة و الزوجة و الصديقة و الاخت والبنت .
كل عام وانتن بخير
لن أتحدث هنا عن قيام طالبان بمنع النساء من مغادرة المنازل في وادي سوات الباكستانية تحت طائلة القتل . ولا عن فشل المرأة في المشاركة البرلمانية في كثير من الدول ومنعها في أخرى . ولا عن وضع المرأة السعودية المزري بل سأكتفي بالتحدث عن المرأة السورية .
اي عنا شي عيمي قلبانا اذا بدنا نشيل هم غيرنا
ما زال ينظر للمرأة في كثير من مناطق سوريا على أنها مواطنة وانسانة من الفئة الثانية وعلى انها ( بنصف عقل ) وعلى انها ( عورة ) ولا أبالغ حين اقول ان كثير من نساء بلادي يمنعن من حقهن في التعليم و حتى الخروج من المنازل الا بصحبة المحارم ولا تزال الى اليوم كثير منهن يعانين العنف الجسدي والنفسي بكل مراحل حياتهن .
صح هي موجودة ولكن مو بكل المناطق يعني فيه مناطق بسوريا المراة متلها متل الزلمة وهي المناطق كبيرة نسبيا وليست ضئيلة بس للاسف مو كل سوريا
بدل ان يقوم القانون بمحاربة تلك القيم والعادات بالموازة مع العمل على بناء جيل من المثقفين واعي يستطيع النهوض وينفض غبار التخلف والقيم البالية ويفهم ان دور المرأة اساسي ومكمل في المجتمع . نجد ان هذا القانون يكرس الظلم و التمييز .
يا خيي المشكلة انو يلي قايم على القوانيين وسن الدساتير هنن شخصيا بيأمنو بهالعادات والتقاليد فا بدك انو يحررو المرأة؟
المرأة السورية في القانون السوري :
جرائم الشرف :
سمعت انو في قانون جديد بهالخصوص لمنع جرائم الشرف ان شا الله خير
ا لاغتصاب :
للاسف هيد يلي صاير
كل عام ونساء بلدي بألف خير .
امنية بأن نحتفل في السنة القادمة بالتقدم ولو بخطوة ..
ولو خطوة واحدة .
|
ان شا الله تنعاد على الكل بالخير والسلامة
بس بتوقع انو بالنسبة لسوريا فيه ظواهر جد مميزة بالقوانين (( بعضها ))
انو فيه نائبة للرئيس و وزارات استلمتها نساء من مدة طويلة وكمان حق التعليم متاح للبنت في المدارس والمعاهد والجامعات والتوظيف كمان فيه نساء سيدات اعمال
بتوقع انو المشكلة بالمجتمع يلي رافض تحرر المرأة اكتر من كونو بالقانون