خلقتُ وَ وَجعي مَغروسٌ بـِ خاصِّرتي
أتعلم
إني ابتسم رغمَ تجاعيدِ الحُزن على وَجهي البيضاوي
بعض الشَهقات لا تصلْ
وَ الصرخة باتت عمياء تتخبط ُ في كُل ِ الإتجاهاتْ
كَمْ عَصِّيٌّ هوَ الدمعُ اليوم يا صَديق
وَ كمْ جَسَدي بارد !.
أُحِ ــبُهَا فَقَطْ
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "