عرض مشاركة واحدة
قديم 21/03/2009   #5
شب و شيخ الشباب هاملت
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ هاملت
هاملت is offline
 
نورنا ب:
Dec 2008
مشاركات:
108

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عبر المحيط عرض المشاركة
رائع......مع الشكر
شكرا لك



اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ITALIANOO عرض المشاركة
اولا شكرا
تانيا اخي المديونية الي حكيت عليها انا شايف انو هي عبارة عن طبع او طابع او خاصة
من خواص الانسان السوري او الانسان العربي بشكل ادق

من لما يخلق الانسان العربي وبتكون معو هالخاصية الي اكتسبها عبر الزمن
لانو هي بالاول ما كانت موجودة بطباع الانسان المهم حبيبنا من لما يخلق الكائن العربي
بدور على شي شخص يكون مديون الووو يعني ممكن يكون مديون لشخص ديني او زعيم مناطقي
او شخص سياسي او شخص اقتصادي يعني المهم بدو واحد يكون مديون الو وخاضع الووو
وبكل روح رياضية مع الاسف معظم الكائنات العربية هيك طبعها مو بس بسوريا

ما بعرف كيف نزرعت فكرة المديونية براس الكائن العربي

ما بعرف مين قلوو انو الشعب بخدمة الدولة مع انو الدولة لما تكونت خلال التاريخ الاول كان الهدف منها
هي خدمة الشعب او تسهيل امورو ومساعدت الناس

المهم اخي انا بالنسبة الي برايي الغلط من الشعب ولازم التصحيح يبدا من القاعدة

لازم يعرف كل شخص انو هوي حر
كلامك سليم ، المديونية كذلك لابد منها ، فالشعوب المتحضرة كذلك تشعر بالمديونية اتجاه حكوماتها المنتخبة
علمائها مفكريها فنانيها كتابها روائييها ، باختصار النخبة ، لكن وسؤالي هنا لماذا تنحصر لدينا النخب السياسية
الحاكمة في عوائل بعينها ؟ لماذا تتكون المديونية أتجاه عائلة ؟ وبعد ذلك يتم تنزيهها عن كل خطأ ممكن ؟
لماذا لا نشعر بالمديونية بأطر مادية بدل أن نشعر بها بصور ميتافيزيقية تماماً .
أعتقد أن مديونيتنا هشة ، وهي هروب من حالة أن نكون مقموعين ، فمن الصعب أن نشعر بالقمع والذي هو المؤثر الأبرز والفاعل الأنشط ، لذا نتوهم بأننا مدانيين .
تحياتي



اقتباس:
كاتب النص الأصلي : VivaSyria عرض المشاركة
أحياناً بحس انو ماعد في جدوى من الحكي ولافي نتائج... أحياناً بفقد الأمل.
لو تقرأ كتاب هاشم صالح " مدخل إلى التنوير الأوربي " ستجد أن مفكريها كانوا بلا أمل ، حتى أن بعضهم صرح أن الشعوب متخلفة وستبقى متخلفة ؟ ماذا لو عادوا اليوم ؟

تحياتي

" أن تكون مضطهدا ، فهذا يعني أن تكون لك علاقة خاصة باللغة ، يعني ألا تستطيع استخدام ضمير الشخص الأول ، أن تكون مضطهدا يعني ألا تستطيع أن تقول ( أنا ) إلا وتحس بأن هذه ( الأنا ) مشقوقة في منتصفها ، ومكسورة في صميمها من قبل الآخرين "
ميشل فوكو
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.02843 seconds with 11 queries