حاجي تعاتبني يئست من العتاب
و من كتر ما حملتني هالجسم داب
حاجي تعاتبني وإذا بدك تروح
روح و أنا قلبي تعود عالعذاب
علّمت قلبي من الطفوله عا هواك
و ما تطلّعت هالعين إلا عا حماك
ألله بيشهد ما ضحكت مرة لسواك
و ليش بتضلّك تفتحلي بواب
يسعدو لصباحكون وصباحكين كلكون وكلكين قشة لفة عادمتي اشتقت لكام واحد وحدي منكون
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك