اقتباس:
كاتب النص الأصلي : VivaSyria
لك شفت انو بدكون كتير لسا 
وقت تروح على سباق الخيل وتراهن على أقوى حصان ويربح فأكتر شي بتاخد ضعف المبلغ يلي مراهن فيه وهيك تناسباً كل ما نزلت احتمالات هالحصان كل ما زادت أضعاف الربح.. حتى توصل لأضعف حصان "نظرياً طبعاًَ" إذا ربح بتربح من 200 مرة لـ 1000 مرة ضعف مبلغك...
من هالمقدمة بدي وصلك لغلطة كبيرة وقعو فيها جماعة 8 أذار صرلون شهر صارعين رب العالم انو هنن ربحانين الأغلبية وهالشي يلي روقوا عليه جماعة 14 أذار ليش يا حزرك؟؟ بعرف انك بتعرف بس حقلك 
لأنو ياصاحبي القاعدة الشعبية لـ 8 أذار وتحديداً بالخارج بردت قلبها انو جماعتون ربحانين فمافي داعي يستنفرو ولا ينزلو ينتخبو... وبنفس الوقت 14 أذار روقو من هالقصر النظر تبع 8 أذار لأنو خلا قواعدون بالداخل والخارج يستنفروا إنو دخيلكون حنخسر ويحشدو طاقاتون الكاملة شعبياً...
8 أذار استأجروا مراكز احصاء مشان يعلنو انو هنن ربحانين "مفكرينا شطارة" أما 14 أذار استأجرت المراكز مشان تقول انو فريقون خسران بالانتخابات...
كلها 3 ساعات وبتنقفل الصناديق وبتبلش النتائج الأولية ومنشوف أديش تحليلي صح وبرجع بأكد إنو الفوز لتحالف 14 أذار والمستقلين والفرق حيكون بعدد مقاعد يفوق الأربعة...
هامش توضيحي:
كل مقعد بيفوز فيه فريق بحسبة الانتخابات بيكون بمقعدين " المقعد يلي بيكسبو ويلي هو بيكون خسارة للفريق التاني - يعني ناقص وزائد"...
كل من هو ليس 8 أذار فإذاً هو 14 أذار والعكس ليس صحيح فكل من هو ليس 14 أذار ليس 8 أذار لأن المرشحين المستقلين-الوسطيين-الحياديين وبكل الدوائر بتحالف مع 14 أذار وهاد سبب الهجوم الشرس من أركان 8 أذار على المستقلين وتشجيع أركان 14 أذار لانتخاب المستقلين... |
كلامك صح صديقي
بس دايما يلي بيراهن عأحتمال صغير بيوضع رهن قليل بحيث الربح هيك هيك رح يكون عالي لأنو العائد رح يكون اضعاف كتيرة و بيتجنب خسارة مبلغ كبير في حال خسارة الرهن ...بس النقطة يلي بدي وصلها من هون مشان الأنتخابات ....خايف يا شريك نكون وضعنا رهن عالي جدا جدا على احتمال قليل و هاد غلط ...
طبعا ثقتي ما نقصت ,, و تحليلك منطقي جدا بشأن استطلاعات الرأي يلي قدمها الطرفين ...
في احتمال يمددو الأقتراع كام ساعة سبب الأقبال العالي
That is not Dead which Can Eternal Lie And With Strange Aeons even Death may Die
لا ميتاً ما قادراً يتبقى سِِِِِِِِِِر مدى فإذا يجئ الشذاذ الموت قد ينتهي
Who Sacrifices The Social Liberties For The National Security Deserves Neither