أَيُهَا الـَ أرسَلان يَا شَـهِقَة َ النُّبْلُ بِالخَيْبَةِ العُظْمَى
لَمْ يَعُدْ الحُزنُ إلاًّ حُزْمَةَ ضَوْءٍ شَـارِدَة
تعَلِّقُ شِراينـُها المُتَعَجْرِفَة خَلْفَ حُلْم ٍ عَربي ٍ مِنْ رَمْل ٍ بَارِدٍ ،.
تُشْـعِرني وِحدَتي أَنَّ السَّمَاءَ لَهَا وَجهٌ وَ شَـفَتَانِ لِمُمَارَسَـةِ الهَوَى
تَقبلِنِي بَائسَـاً هَذهِ الليلةْ فَشَـيءٌ بِي تَكَدَّرَ وَ انْكَسَـرْ ,.
لكَ مِني أَطْهَرُ التَّقْديرِ يا رَفيقَ الحَرفْ
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "