أي طبعا وقفت بس على هيك شغلة , شرب المتة وإدمانها لوحها ما عم يروينا لا هوّي ولا الخطابات الديناسياسية أو السيادينية , الله وكيلك ما عاد نعرف لأي سلطة (بتسكين اللام ) تابعين ومين عم يحكمنا , شايفلك السطة تبعنا (تبعنا مو تبع غيرنا) صايرة سلطة(بفتح اللام) متل سلطة القائد الخالد المناضل أبو المزن محمود عباس , بس ربك ما بيعرف شو هيي المواد الأولية اللي داخلة بهالسلطة , وأحسن شي مع السلطة كاسة الخمر , وبما أنو ماضل في خيرات بالبلد تعمل منها خمر , غير الخيرات اللي بالجولان المحتل , وحفاظا على الود بين السلطة والخمر على الأقل ,لازم نحيي موقف مندوب السلطة تبعنا بهالموقف أنا وكل الحشاشين والسكرجيي وشريبين المتة, وبالمناسبة القيمة هاي طلع معي نوع سلطة جديد فيك تسميها سلطة العنب
وكاس الوطن عالصافي
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|