"فيا لكِ من هاوية أنتِ يا قمة النسرِ العالية"
تضعني كلماتك في البداية البيضاء
ويستهويني أن أمارس معك لعبة الماءِ والضوء
ويحزنني أن لا تحتل معي هواء المدينة
وأن لا تضيء بحنانك السماء
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|