هي عاشقة المخاطر الجميلة ، عبثا تجاهد كي تدرك تفاصيلها بين يديه .
تتلاشى في المرايا ،كأنها الضوء .
حينما تستفيق ، تطوف في أرجاء ذاكرتها ،
تعيد تركيب الصور ، ولحظة الغياب .
تركب الكلمات ، وتلك الحروف التي نطق بها .
تتساءل ، ماذا قال لها ؟
فتأتي الاجابة ، أعيدي السؤال !! ....
.
.
.
.
.
.
مخطئ ٌ من يظنك طفلة فأنت سيدة النساء
صغير الشعراء