الله يحرسو ويحميه ويشفيه ذخراً للأمة
أول سؤال هاي القصيدة كتبها ىقبل ما يوقع بحب الطفلة واللا من وحي المناسبة
وتاني شي ذكرتيني بالشاعر اللي قال
لو كان شعري شعير
لاستطعمته الحمير
وكمان هاد البيت ألو قصة رح أحكيها بغير ظرف , بغير زمان وغير مكان
وكتير مشكورة على هالنقل
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|