الموضوع اخد منحى جديد كلياً . تحول لساحة جذب بين اشخاص بينهن حزازيات مسبقة . وبين تيار اسلامي لا يرى في ما يجري ظاهرة وطرف آخر يرى ان ما يجري ليس طبيعي.
هلق سوريا دولة عربية او اسلامية هذا الشي ما بيصير بالعناد ولا بتكبير الخط ومو كتير مهم تنسب لسوريا اي اسم تاني . ( سوريا سورية ) وهالشي بيكفي ما بدها دين ولا قومية حتى نوصفها فيه . بيكفي انتمائنا لسوريا ومو مهمة بعد هالشي قوميتنا او ديننا .
والايام جديرة انها تثبت ازا كان ما يجري هو ظاهرة عابرة أو حقيقة واقعة أو خطر محدق . كل منا الو وجهة نظرو يقدمها برقي وقراءتو للوضع بلكي منستفيد منها .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|