إِنكَ تـُغرِقُ القلبَ في مَتاهَة ٍ مُعقدَة ِ الحُلم يَا أحمَد ,.
كَأنكَ تـُعاركُ صَهيلَ حِصَان ٍ مِنْ ثلج وَ تهوي عَلى جَسَـد ٍ مِن رُخام
وَ كأنَ الأماني ترفـُلُ حَسّـرَة ً وَ الغيومُ لغة ٌ مِنْ حَنين
إنكَ مُثقلٌ بـِ أحلام ِ الطفولةِ يا رفيق
حَتى أنكَ جعلتني أفتحُ النافذة لـِ أشاهدَ غيومَ سبتمبر أيها الطيب
لكَ الوِّدُ يا رفيق ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|