ماهوو الواحد بيصير من كتر الحكي والنقاش بيمل من جهة
ومن جهة تانية الواحد ما بيلجئ لهلاسلوب الا بعد ما تتسكر كل الطرق بوجه ما عاد بينفع النقاش ولا الحوار ولا الطرق الودية
بئى لا تفهموني غلط الله يرضى عليكم
كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا
لكنني لم أكن أتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه
ونتكلم لغته ونحمل جنسيته
|