و لك ما حلا هالتفكير بنفسجة.....ذكرتني بريحة التربة المبلولة بالمطر و أيام ما كنت بقعد عباب بيتنا لحد نص الليل بشم الريحة و تاني يوم بصحى مضروبة برد بس هلأ لسة ما صب المطر عندا جفاف فضيع .... بشتاق للنشوة النادرة يلي بحس فيها أيام المطر ياااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااه