لم يتبقَّ منهم إلا ذاكرهم التي ماتت عندما غابوا عَنِ الحضور
حاولتُ جاهداً أن أدسَّ مكاتيبهم بماءِ شرياني كذكرى لهم
لكنهم يرفضونَ البعث ,.
وَ أنا أفنى في كلِ حرفٍ قرأتهُ لهم ذات حياة
وَ إني أخاف ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "