أعدتُ قراءتها مَثنى وَ ثـُلاث يا رفيق
وَ كأني كُنتُ مَعكَ في كُل ِ خطوةٍ وَ كُل ِ نفس
هُناكَ قوة ٌ في السرد
وَ وصفٌ لـِ كُل الأشياء التي شاهدها القرصانُ هذا اليوم
لقد وصفتها بـِ كُل ِ بـِ دقة
إنكَ تكتبُ الوقائع بطريقةٍ أخرى
طريقة أقرب للروح
لأنها بسيطة وَ غير مُتكلَّفة
وَ مليئة بالصدق
حدثنا عَنْ ليل ٍ مِنْ لياليكَ يا رفيق ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "