[اللامنتمي]

كاتب النص الأصلي : sezar

انو لحظة
ازا ما كان عندي ايمان بخالق ما .. بكون مثلا معلش اغتصب أي بنت بالشارع ؟؟ بركب و بسرق أي سيارة بلاقيا؟؟
لا تربطي بين الأخلاقيات و الإيمانيات..
الأنسان و بسبب عقدة ما تاريخية كان يبحث عن شيء يشعره بالأمان ..حتى لو نفسيا ..عبدو الشمس عبدو الحجر ...الخ
الترغيب و الترهيب هي كالسكاكر للأطفال ..
يعني خود ساعد ها الختيارة بحمل الغراض و خود عشر ليرات ..
اي لا خيو انا بدي ساعدا و ما بهمني ازا في 10 ليرات أو لا ..
فالمجتمعات كانت تبحث عن شيء قادر على ربطها بالمعايير و الأخلاق..طبعا مع تغير هذه المعايير حسب المجتمعات و جغرافيتها ...الخ

اما عن موضوع التسيير و التخيير.. هذه ثغرة كبير..
عندما قتل الخضر الطفل الذي كان يلعب مع أصحابه و برر ذلك فيما بعد انو الطفل كان رح يطلع عاق لوالديه و رح يجرن عل ضلال ... ممم
سألت مرة استاز الديانة .. ليش ما بصير يوم القيامة دغري ازا الرب عارف شو رح يصير .. جاوبني .. مشان يقيم الحجة عليك .. مشان ما يكون عندك حجة..
طيب هل ولد شو ؟؟
المهم اذا كان عالم فلامبرر للحياة فعلا و اذا كان جاهل فهو ليس إله فبسقوط أهم صفة له تسقط باقي الصفات ..
انو هيك هي وجهة نظر تحليلية

كما وجود الإله ضرورة منطقية لـِ مواصلة العالم الحياة


رغم أنه تم استغلال فكرة الإله مِنْ أجل تبرير الخطط السياسية و سلب الأموال منَ الشعوب


إلا أنها فكرة تنظم حياة المجتمع وتبعده عن العشوائية الحيوانية التي قد يعيش بها


في حال إعدام تلكَ الفكرة اللطيفة ,.