في وطني ..
سجنوا المرأة بإسم الدين
وظلموا المرأة بإسم الدين
ونسبوا لها الغباء ايضا بإسم الدين
فلا تملك إلا حقين
احدهم بيت الأب
والآخر بيت الزوج
وغير ذلك فـ هي كافرة عاهرة
نادوا بكل شيء فيها
وحللوا روحها بإسم الشرف
اشعر بأننا عدنا الى زمن ما قبل الجاهلية
لكن مع بعض التحسينات ..
Free
There's No Hope
!!!!...
|