حملتُ معي هذه المرّة آلة تصوير صغيرة لكنّها أفضل من الموبايل، ورحتُ ألتقطُ بعضاً من المشاهد من أجلِ صديقةٍ تعيشُ قربَ البحر، آمل أن تسرّكم:
عندَ الثانية بعد الظهر... وتبدو آثار الكلاب مختلطة بآثار البشر على شاطئٍ واحد!!!
من هنا مرَّ رجل!
والبحرُ ينتهكُ الرمال! وبين السماء والبحر والشاطئ يتسكّعُ بشرٌ هرباً من ضجيج العالم، وضوضاء المدنيّة.
وافتراسٌ جديد!
والأفقُ ممتدٌّ بين السّحب والأمواج.
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|