أنا ضد الحكي بالماضي كتير
والصراحة الزايدة بغير محلها ممكن تخرب بيوت
بس بترجع القضية نسبية ....وكل واحد حسب علاقتو مع زوجتو
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|