اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sweetangle
يا صديقتي أظن هذه الابتسامة لن تفيده بشيء .. بعد أن جلس وحيدا على هذا الكرسي الملعون...
من الأفضل أن نصغر تفكيرنا ليتناسب مع تفكير الطفل في هذا السن
كي تصل رسالتنا إلى عقل الطفل بنجاح..
دون أن تسبب انكسارا في نفسيته أو شخصيته..
لأن مثل هذا الكرسي والطرق المشابهة له تؤدي في المستقبل إلى قلة الثقة بالنفس وربما الإنطواء...
ومشكورين كتير عالموضوع
|
كلام سليم مشكورة
بس هاد الكلام الو تكملة ... لكن وقت الطفل لازم الأهل يتصرفو حيال خطأو
في شي اسمو الثواب والعقاب بالتربية وبيلعبو دور كتير كبير بتقويم السلوك
التعزيز الايجابي -المكافأة - أثرو عالطفل أفضل وثابت أكتر من التعزيز السلبي - الحرمان من شيء- لكن ال 2 ضروريين بعملية التربية
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sweetangle
أحيانا يستخدم الآباء كلمات نابية امام الأطفال
وبما ان الطفل يحب تقليد الكبار فإنه يكرر ما سمعه من أبويه (مثله الأعلى)
وبعدها يبدأ الأهل بتنفيذ وسائل العقاب على الطفل :
كإطعامه طعاما حدّا.. او وخذ شفتيه قليلا بالإبرة.. أو توبيخه ..
هذه أيضا من الطرق الخاطئة جدا والتي يستخدمها أغلب الأهالي.
ويبدأ الخطأ هنا من اللحظة التي استخدم فيها الأبوين مثل هذه الكلمات وعلى مسمع من أطفالهم.
|
هاد العنف ما بقدر افهم شو تبريرو  في خبر امبارح قريتو على سيريانيوز عن طفل شافوه بالشارع ومتعرض لتعذيب
مو معقولة الصور شو رهيبة .... جد في أهل ما في بقلبون رحمة ... فلشو ينجبوا أطفال 
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : mhsen77
اعتقد في هذا الموضوع انه من الانسب والاجدى في تربية الطفل ان يكون التوجيه من مصدر واحد وهو البيت (( الاب والام )) و دون تدخل خارجي و خصوصا الاقارب كالجد والجدة لان علاقتهم بالطفل تحكمها على الاغلب العاطفة بدون حساب لنتائج الدلال مما يعكس عند الطفل ان هناك من يدافع عنه عندما يؤنب من الام او الاب ليجد دائما ملجأ في احضان الجدة والجد والاعمام احيانا و بالتالي عدم الخوف من العقوبة وعدم جديتها وجدواها
و بالتالي عدم امكانية السيطرة على الطفل
و شكرا على الموضوع الجميل
|
تماماً
مرة من المرات نزل موضوع عن الفرق بينا وبين الغرب بالصور
وأحد الصور كانت أنو بالغرب الطفل بس بيرعاه الأب والأم في حين بالشرق بيكون من كل العيلة
العالم طبعاً شافوها أنو هي ايجابية لصالحنا في حين أنا بشوفها سلبية لأسباب كتيرة منها الشي يلي ذكرتو
شكر كبير الك
// وأنّ حضورك في دمي مسكُ الختام //
|