أكتبكِ
لأنكِ الحَياة وَ لأنكِ النبضُ الذي يطرقُ قلبي وَ يبقى مُسـتيقظاً
وَ لأنكِ أنثى استثنائية تسـري كـَ الدماءِ في جَسَـدي
وَ لأنكِ المَسـاحة التي في صَدري
أكتبكِ.
الآن تفكرينَ بيّ حتمّا ً تفعلين
وَ الآن تعتقدينَ أنكِ تنبضينَ بـِ الحُبِ أكثرَ مني
وَ الآنَ أيضاً تهمسـينَ بـِ صوتكِ الندّيِّ بـِ اسمي
وَ الآن تـُنصتينَ لـِ قلبكِ ؛
أتسـمعين صَوتي !
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|